حاورها د.حسين الساهر
كيف بدأت الانطلاقة الاولى لزينب فاروق متى واين؟
ج.. الانطلاقة الأولى بدأت في قناة الشرقية الفضائية نهاية عام ٢٠٠٤ عملت لعدة اشهر في مكتب بغداد ثم انتقلت الى مدينة دبي للإعلام في دولة الإمارات وبقيت هناك حتى عام ٢٠١٠. رغم ان اجواء الاعلام لم تكن غريبة علي لأني عشت في أروقة الإذاعة والتلفزيون منذ الطفولة لرفيقة خالتي الاعلامية المذيعة سعاد عزت.
كونك تجمعين بين عدة مواهب فأين تجد نفسك اكثر ؟
ج..الموهبة هدية من الله سبحانه وتعالى لمن يحب انا مومنة بذلك لكني اجد نفسي في الكتابة اكثرً من اي شيء خاصة فيما يتعلق بالتأمل والفلسفة الكونية لان الكون ابداع الخالق والتفكير فيه ابداع بشري منحه الله لذلك الانسان.. اجد لنفسي أيضاً عندما اكون لوحدي في عالمي الخاص استمع للموسيقى التي احب ببساطة انا شخصية عاشقة للفن بكل أشكاله الغناء التمثيل الرسم النحت الأدب الخ وكذلك اجد نفسي مع من يفهمني.
ماذا عن مشاركاتك والبرامج ؟
ج..بالنسبة لتقديم البرامج لم اجد برنامجا يخدم طموحي او يعبر عني لذلك حاليا لا افضل تقديم البرامج.
ما هو تقييمك للصحافة والمشهد الاعلامي الان؟
ج..فيما يخص المشهد الإعلامي العراقي بصراحة لا اجد ان هناك أعلام حقيقي بحت وان وجد ربما سيكون مكمما او مهمشا لان المشهد الإعلامي مرتبط بالوضع السياسي للبلد اما الصحافة فلا اجد ان هناك حريات صحفية في الداخل خارج البلد ربما افضل.
ج..فيما يخص المشهد الإعلامي العراقي بصراحة لا اجد ان هناك أعلام حقيقي بحت وان وجد ربما سيكون مكمما او مهمشا لان المشهد الإعلامي مرتبط بالوضع السياسي للبلد اما الصحافة فلا اجد ان هناك حريات صحفية في الداخل خارج البلد ربما افضل.