الثلاثاء، 18 نوفمبر 2014

المطربة تارا الريس تغني للموسيقار حسين الساهر



ترقبو اول اعمال الفنانة الكردية تارا الريسبعنوان ( الغالية )كلمات والحان الموسيقار د. حسين الساهرغناء المطربة تارا الريسعلماً هذا العمل من انتاج وتوزيع 
الدكتور حسين الساهر هدية الى المطربة  تارا الريس 

السبت، 31 مايو 2014

الملكة انانا وفينوس الإعلام زينب فاروق

 

 

حاورها د.حسين الساهر




كيف بدأت الانطلاقة الاولى لزينب فاروق متى واين؟ 


ج.. الانطلاقة الأولى بدأت في قناة الشرقية الفضائية  نهاية عام ٢٠٠٤ عملت لعدة اشهر في مكتب بغداد ثم انتقلت الى مدينة دبي للإعلام في دولة الإمارات وبقيت هناك حتى عام ٢٠١٠. رغم ان اجواء الاعلام لم تكن غريبة علي لأني عشت في أروقة الإذاعة والتلفزيون منذ الطفولة لرفيقة خالتي الاعلامية المذيعة سعاد عزت.


كونك تجمعين بين عدة مواهب فأين تجد نفسك اكثر ؟


ج..الموهبة هدية من الله سبحانه وتعالى لمن يحب انا مومنة بذلك لكني اجد نفسي في الكتابة اكثرً من اي شيء خاصة فيما يتعلق بالتأمل والفلسفة الكونية لان الكون ابداع الخالق والتفكير فيه ابداع بشري منحه الله لذلك الانسان.. اجد لنفسي أيضاً عندما اكون لوحدي في عالمي الخاص استمع للموسيقى التي احب ببساطة انا شخصية عاشقة للفن بكل أشكاله الغناء التمثيل الرسم النحت الأدب الخ وكذلك اجد نفسي مع من يفهمني.


ماذا عن مشاركاتك والبرامج ؟ 


ج..بالنسبة لتقديم البرامج لم اجد برنامجا يخدم  طموحي او يعبر عني لذلك حاليا لا افضل تقديم البرامج.


ما هو تقييمك للصحافة والمشهد الاعلامي الان؟ 

ج..فيما يخص المشهد الإعلامي العراقي بصراحة لا اجد ان هناك أعلام حقيقي بحت وان وجد ربما سيكون مكمما او مهمشا لان المشهد الإعلامي مرتبط بالوضع السياسي للبلد اما الصحافة فلا اجد ان هناك حريات صحفية في الداخل خارج البلد ربما افضل.


حدثينا ماهي شخصية زينب فاروق ؟


ج..بالنسبة للحديث عن شخصيتي يمكنني القول اني صريحة صادقة جدا انتقائية انعزالية نوعا ما لا أميل الى الاختلاط او الظهور في المجتمعات افضل التواجد مع عائلتي و أصدقائي المقربين لا اعترف بالمجاملات لذلك افضل الابتعاد عنها اعشق القراءة والكتابة واجد فيها متعة كبيرة وكذلك المكوث في المنزل ومشاهدة التلفاز باختصار بيتوتية جدا.


هل قدمت الصحافة العراقية شيء لك؟


ج..الصحافة العراقية قدمت لي الكثير ودعمتني ... من خلال ايمان الصحفيين المثقفين ب زينب كمذيعة ناجحة وكذلك النخبة العراقية المثقفة في مجال الصحافة و الاعلام شكري الجزيل لهم طبعا.


 ما مدى تعاملك مع المايكرفون وتوصيل الإلقاء الى المشاهد او المستمع؟ 

التعامل مع المايكرفون عبارة عن حب لهذا الشيء ويبدأ في عمر مبكر اذكر اني كنت طفلة صغيرة كنت اعشق المايكرفون حتى عرفت من المحيطين ان لي صوت جميل ف كانو يختاروني للغناء في حفلات المدرسة والمناسبات الوطنية او ل إلقاء كلمة  وبعد فترة اكتشفت ان صوتي يصلح للإذاعة أيضاً  اخترت ان اكًون مذيعة رغم حبي للغناء اذن المايكرفون صديق قديم.


  اذا كان المذيع الذي يعمل في الإذاعة على قدر من الجمال والأناقة لماذا لايختار التلفاز؟


ج..البعض يحب الإذاعة اكثرً من التلفاز لانه يبدع فيها اكثرً ... مذيع الشاشة يختلف لان المسالة لا تتعلق بالصوت فقط بل يلحقها المظهر ًو الكاريزما و لغة الجسد البعض يفضل الإذاعة وان كان حسن ع قدر من الأناقة والجمال البعض لا يؤمن بالظهور والأضواء.


 اي البرامج اقرب الى شخصيتك بالتقديم؟


ج..اجد ميلا الى تقديم البرامج الفنية و الحوارات مع الفنانين و الشخصيات التي تتسم بالثقافة والإبداع ... أميل الى البرامج التي تعالج الظواهر الاجتماعية والنفسية لكننا نفتقد الى عنصر المصداقية في برامجنا وكذلك هناك عامل التكلف والتصنع الذي لا احبه.


  هل تستطيع المرأة مجاراة الرجل او التفوق عليه في مجال تقديم نشرات الأخبار الطويلة؟


ج..بالتأكيد تستطيع المراة مجاراة الرجل في تقديم نشرات الأخبار الطويلة و ممكن ان تتفوق عليه أيضاً .... هناك مذيعات كثيرات افضل من بعض المذيعين  ... المسالة لا تتعلق بالمذيع كونه رجل او امراة انها مسالة موهبة وحب للعمل الإذاعي.


 من هم أفضل المقدمين في نظرك عربيا ؟


ج..افضل المذيعين عربيا برأيي الشخصي هو جمال ريان مذيع قناة الجزيرة الفضائية و ليلى الشايب مذيعة الجزيرة أيضا.



طفولة دائمة اجدها في حياتك وذكريات خالده؟


ج..نعم الطفولة انا طفلة لا تكبر و لا تريد ان تكبر كل انسان طفل بداخله مالم تنكسر روحه وكل جميل بداخل النفس يتعلق بشيء قديم في الطفولة ذكريات الطفولة مثل الحلم الجميل التي استمد منها جمال الروح واحارب بها اي تشوه او قبح قد يعترض طريقي لا اعرف الاستمرار بلا نقاء طفولي وأؤمن ان الانسان يجب ان يكبر في عقله وقلبه اما روحه ف تبقى طفلة ليبقى مصدرا للجمال طوال حياته.


انتِ أنثى ليست كـ كل الإناث أنثى تعرف قيمة نفسها وتحافظ على جمالها؟ 


ج..نعم اعرف قيمة نفسي جيدا احترم ذاتي ولا اقبل لها الألم ربما توقعنا الطيبة في مشاكل لكن سرعان ما نلملم الشتات اومن ان المراة يجب ان تكون عقل اولا  ثم تزين عقلها بجمالها وأكون وأنوثتها اومن ان المراة كبرياء وصدق ونقاء كلما عرفت الأنثى قيمة نفسها كلما وضعتها في المكان الذي تستحق وكل النساء بأمكانهن المحافظة على جمالهن اذا كانت الروح جميلة نقية جمال الروح ينعكس على جمال الشكل وكلما أحبت المراة الحياة و نفسها بقيت جميلة.



   









حاورها  د.حسين الساهر






الأربعاء، 14 مايو 2014

برنامج ومهرجان ملكة جمال منجز الإعلام الدولي

تحت شعار  (( إعلاميات العرب إبداع وثقافة متوجة ))
عقد المؤتمر الصحفي التثقيفي لبرنامج ومهرجان ملكة جمال منجز الاعلام الدولي بفندق بغداد



برعاية الدكتور حسين الساهر
رئيس ومدير برنامج ومهرجان  ملكة جمال منجز الإعلام  الدولي
وبالتعاون مع الاستاذ نصير القريشي
 المنسق الاعلامي الدولي لمنظمات المجتمع المدني
عقد المؤتمر الصحفي للجنة برنامج ومهرجان ملكة جمال منجز الأعلام الدولي يوم الثلاثاء الموافق 12/5/2014 على قاعة فندق بغداد
والذي ستشارك فيه معظم الدول العربية وتحدث الينا الدكتور حسين الساهر رئيس المهرجان اننا سنمضي قدما لأنجاح هذا المشروع والذي ستنطلق فعالياته في بيروت خلال شهر حزيران القادم وبرعاية mbc الفضائية وشركة كوكاكولا وان هذا المهرجان سيضم لجنة تحكيمية تملك خبرة في هذا المجال منهم الاعلامي جورج قرداحي من لبنان والاعلامية وفاء الكيلاني من مصر وآخرين وسيكون لهذا البرنامج المكون من 10 حلقات  شانا كبيرا وسيبث الى كل العالم بالمباشر عن طريق مجموعة قنوات mbc وكما اعلن الدكتور حسين الساهر في المؤتمر الابواب مفتوحة لجميع الصبايا في الدول العربية للأشتراك بمسابقة ملكة جمال منجز الاعلام الدولي ..





الجمعة، 23 أغسطس 2013

الصحفية العراقية سندس الراوي فريق تحقيق الأماني.. تجربة جديدة على الساحة النسوية في العراق



عقد في بغداد يوم الاثنين 5 / 8 / 2013 الاجتماع السابع لفريق تحقيق الاماني للمرأة العراقية، وحضر الاجتماع عدد من الناشطات والنساء المهتمات بعمل المراة والدفاع عن حقوقها وجمع من سيدات الاعمال، وتم مناقشة مايجري من ممارسات وانتهاكات تستهدف حقوق المراة وكرامتها في بعض المؤسسات الاعلامية وعدد من مؤسسات القطاع الخاص.. وقد أقر الأجتماع بتشكيل فريق نسوي يضم (20) شخصية نسائية لتكون نواة هذا الفريق.. وتم الأتفاق على تشكيل لجنة من المحاميات والأعلاميات المنتميات للفريق من أجل الدفاع عن من ستتقدم بشكواها للفريق أمام المحاكم والراي العام. كما تمت مناقشة ظاهرة الفتيات المتسولات المنتشرة في الشوارع وتبيان مدى الخطورة التي تواجههن.. وقد تم الأتفاق على عقد ندوة برعاية الفريق وبالتعاون مع وزراة العمل والشؤون الأجتماعية ووزارة الداخلية والشرطة المجتمعية.. من أجل ايجاد الحلول لأيواء تلك المشردات وايجاد الحلول المناسبة لأعادتهن الى أنسانيتهن. كما وأتفق الفريق خلال أجتماعه على مفاتحه وزير العمل والشؤون الاجتماعية، لدعم عمل سيدات الاعمال من خلال التعاون المشترك لدعم عمل المراة في العراق عبر السماح لها بالاشتراك في تنفيذ عدد من مشاريع الوزارة.
فريق تحقيق الأماني يهدف الى تحقيق الأماني التي تسعى أليها النساء في العراق نحو حياة أفضل.. وقد أجرت جريدة الى الأمام لقاءا مع عدد من مؤسسي وأعضاء هذا الفريق :
وهذه وقفة مع نائب رئيس الفريق الصحفية سندس الراوي

اماليد: ماهو الهدف الأساسي من تاسيس هذا الفريق وماهي البرامج التي ستعملون عليها؟

ج :- الهدف هو تحسين المستوى الثقافي للمرآة العراقية لكي تناهض العصر بمعتقداتهم الحيوية لكونها مكبلة بقيود الأفكار البدائية وأيضا تحقيق جزء من حقوقها لانقول طموحها لان طموحها يفوق الوصف فهي رغم انها فقدت الاب والاخ واحيانا الزوج فهي تبدع في كل مكان وزمان ... وهي الأن رائدة في عدة مجالات فكريه وعلمية وشعريه وتربويه واعلامية وغيرها من المجالات التي تظهر عليها المرآة العراقية .

اماليد: هل في نيتكم توسيع الفريق ليضم عدد أكبر من الناشطات النسويات في مجالات البرامج التي رسمتموها لفريقكم. وهل في نيتكم أنشاء فرق في بقية المحافضات؟

ج :- يجب أن يضم الفريق كل الناشطات في كل المجالات لان المرآة العراقية تحمل فكرة واندفاع لكن تواجهها صعوبات مشقات الحياة وعدم توفير ابسط مستلزماتها الحياتية في بلد يغزوه اكبر درتين هما النفط والسياحة .

اماليد: هناك أعمال ممنوع على المرأة في العراق بعضها لأسباب أجتماعية وأعراف عشائرية، كالعمل في بيع وشراء العقارات، أو في مجالات ورش الصيانة للسيارات والألات الصناعية.. وكثير من الأعمال غيرها. هل لديكم ألية وبرنامج للعمل للتصدي لأسباب التي تعيق مشاركة المراة وولوجها في مجالات العمل هذه؟

ج:- أكيد ستنظم آليه لكي تطلق عناق المرآة العراقية لكي تغزو الشارع العراقي بمواكبة أخيها الرجل وتكون هذه الأليه منطلقها من المرآه المتفتحة الفكرة والتي لاتتعرض الى ضغوط عائلية تمنعها من مواجهة الشارع وان تنطلق بثقة نحو بناء نفسها بنفسها ومن ثم يآتي دور المنظمة بتآهيلها بكل المقومات التي تنمي عندها الفكرة بدون تردد .

اماليد: المرأة في العراق عانت ولازالت تعاني من ويلات ومصائب متعددة. وأغلب تلك الويلات ناتجة عن عدم وجود قوانيين تحميها أو تم تعطيل العمل على تلك القوانين، هل لديكم ألية للعمل من أجل الضغط على الجهات التشريعية من أجل تشريع قوانين تحمي المرأة. أو تفعيل القوانين التي تخص حمايتها؟

ج :- القوانين التي تفرض على العراق قوانين انحيازية ... لذا سوف نعمل بكل جهد على وجود ثغرة تعطي للمرآة العراقية حق قانوني لها يضمن لها حقوقها من خلال تشريع قانون يحدد حقها قبل طموحها ومن هنا تنطلق الثورة ضد من يقف عائقاً في طريق نهضتها .

اماليد: هل المرأة في العراق باستطاعتها أدارة المشاريع وتنفيذها. وماهي المعوقات التي تقف حائلا أمام المرأة في هذا المجال. وكيف يمكن مساعدة سيدات الأعمال على تجاوز المعوقات التي ستواجههن؟

ج :- المرآة العراقية أمرآة حريصة في أي دور من الممكن أن تبدع فيه لانها صاحبة رآي ومبدأ ولو توفرت لها كل المتطلبات فأن المرآة العراقية جديرة بالثقة بقيادة أكبر المشاريع التي من الممكن تطبيقها بالسرعة الممكنة فالعوائق التي تقف أمامها هو تكسير رغبتها بالعمل لكون الرجل العراقي يتصدر القيادة ومن المعوقات أيضا ابسط حقوقها ضائعة وعلى الرغم من ضياع الحقوق تراها تحاول جهد المكان السير في خطى الأبداع .

اماليد: كلمة أخيرة توجهونها من خلال جريدة الى الأمام الى المرأة في العراق
كلمتي الأخيرة ... سيدتي المرآة العراقية ... ناهضي الفكرة لاتترددي ابداً في التقدم نحو بلوره الفكرة من اجل مصارعة الواقع رغم انك حملتي جبال من الهموم على أكتافكي ولاتتوقفي في مجال الأبداع مهما حل ضروف قاسية فآنتي جديرة بالاصرار والتواصل ...  شكرا لأهتمامكم بحال المرآة العراقية ...

                                                                         

الاثنين، 4 مارس 2013

الإعلامية سميرة إبراهيم مقدمة برامج في قناة العراقية الفضائية





مقدمة برامج في قناة العراقية الفضائية


ببرنامج صباح الخير ، حيث استطاعت خلال البرامج التي تقدمها ان تنال رضا وإعجاب المشاهدين، واثبتت حضوراً مميزا خلال تعاملها المباشر مع الشاشة الصغيرة ونبرتها الصوتية التي أدت إلى تميزها في هذا المجال
كانت انطلاقتها من شاشة النهرين واجتازت الاختبار بنجاح فكانت بدايتها، وقد قدمت عدة برامج منوعة ومباشرة خلال فترة عملها في قناة النهرين ومن ضمن البرامج التي قدمتها الإعلامية سميرة إبراهيم برنامج ديوان للشعر الشعبي الذي نال استحسان المشاهدين في تلك الفترة.
ألان تقدم البرنامج اليومي صباح الخير وبرنامج جسور المحبة الذي يربط تواصل المشاهد بالبلدان الأخرى، حيث يتم الاتصال من قبل المشاهدين من جميع بلدان العالم، وسبق أن قدمت برنامج سهرة عراقية مع الزميل عماد مكي ونال اعجاب المشاهدين.


تحياتي
د.حسين الساهر
رئيس أكاديمية المبدعين والمثقفين الدولية
http://www.facebook.com/Maestro.hussien.al.saher

السبت، 2 مارس 2013

الفنانة صبا النقيب رسامة للأطفال




إن الفن التشكيلي هو لون من ألوان الفنون الجميلة الازلية و هو طابق مسطح مغطي بالألوان ، بمظاهر خارجية أو لوحات، او جدران ، أو لوحات زيتية بخطوط وملامح مختلفة . تكون برسومات لها فعالية لخطوط ملتفة تطوق الصورة والشكل لتبين قدرة الرسام على إقناع المشاهد بقوة الصورة وبألوانها الغامقة والفاتحة التي تفسر وتحلل اللوحة اما الرسم بالفحم فهو من إبداعات الفنانة صبا النقيب وحيث تهتم الفنانة صبا النقيب بشؤون الأطفال وتحول أحلامهم إلى لوحات

تعبيرية متماثلة لطموحهم وخيالاتهم البريئة فهي
ابتسامتها دائما مشرقة وتفاؤلها مستمر
اتجاه الأطفال حيث تخصصت في رسمها للأطفال التي أنجبَتْ لوحاتٍ وفرحًا وأطفالا وحياة الأطفال سعيدة جدا بلقاء الفنانة الرائعة الحاضرة في قلوب محبيها الصغار صبا النقيب التي تطفح بالحب والعطاء للأطفال بالخيال الناعم وانسجام الألوان كلما تبعثرت في لوحاتها

كما شاركت في العديد من المؤتمرات والمهرجانات واللقاءات والمعارض
داخل وخارج العراق


د.حسين الساهر / أماليد

الاثنين، 25 فبراير 2013

الإعلامية شذى النعيمي مرشحة للفوز بلقب ملكة جمال الإعلام العراقي


الإعلامية شذى النعيمي

بكلوريوس علوم فيزياء / الجامعة المستنصرية .
معدة  ومقدمة برامج في راديو جمهورية العراق / شبكة الإعلام العراقي.
عضو في رابطة المرأة العراقية ، ناشطة مجتمع مدني ، ناشطة في شؤون المرأة.
مرشحة للفوز بلقب ملكة جمال الإعلام العراقي
1-    كيف اتتك فكرة المشاركة بمسابقة ملكة جمال الإعلام العراقي ، ومن شجعك عليها؟
الاجابة :
الموضوع كله حصل بمحض الصدفة ، حيث شجعني الدكتور الموسيقار حسين الساهر على الترشيح وشرح لي الفكرة ومضامينها بالكامل ، وبصراحة اتت موافقتي على الترشيح ليس لاجل الفوز باللقب او الجائزة ، وإنما لأجل ان اثبت للعالم ان المرأة العراقية مازالت محتفظة بجمالها واناقتها وروعتها برغم كل مادار وصار من حروب قاسية وحصار ودمار ، الا ان المرأة العراقية الصابرة مازالت جميلة وتضاهي بجمالها  جميلات العالم بما تمتلك من جمال روحي شفاف يفوق جمال الشكل او الملامح الخارجية ، وهذا هو غاية هدفي من المشاركة فقضيتي هي المرأة العراقية وكل مايدور حولها.
2-    من اين بدء مشوارك الإعلامي وفي اي اذاعة بدأت كمقدمة برامج؟

الاجابة : مشواري الإعلامي بدأ من راديو الناس ومن خلال برنامجي الشبابي الهادف ( الى حبيبي) والذي يعنى بشؤون الشباب العراقي ومشاكلهم ومعاناتهم ، حيث اتقنت فن التقديم الاذاعي على يد المخرج علي عبد الستار الملقب باخطبوط الإخراج الاذاعي في العراق ، والذي اخذ على عاتقه مسؤولية تدريبي وتشجيعي لحين ان وصلت لما انا عليه الان.

3-    وكيف كانت البداية مع شبكة الإعلام العراقي وفي راديو جمهورية العراق؟

  الاجابة : البداية كانت من مكتب مدير عام شبكة الإعلام العراقي الأستاذ محمد عبد الجبار الشبوط .. الرجل المهني المتواضع الذي اثبت لي بانه مازال هنالك فرصة للحصول على عمل مرموق بدون واسطة ، حيث قدمت له فكرة لبرنامج يخص المرأة العراقية وبشكل مباشر من دون اي تدخل او وساطة من احد اطلاقا ، وعلى الفور وبعد ان اقتنع بالفكرة واهمية مضمونها وضرورة توصيلها للشارع العراقي ، على الفور تمت الموافقة ، وباشرت فعلا في راديو جمهورية العراق.
4-    للإذاعة خصوصية يجب ان يتسم بها المقدم والمذيع .. ما مدى تعاملك مع المايكرفون وتوصيل الإلقاء.
الإجابة : بالتأكيد التقديم الإذاعي له خصوصية تختلف عن التلفزيون لانه على المقدم او المذيع ان يتقن تحكمه بصوته بحيث يوصل المعلومة للمستمع وكأنه يرى من خلال الراديو ... ويختلف عن التلفاز الذي يوزع الانتباه مابين الصوت ومظهر وملابس واناقة المقدم او المذيع .. وحسب شهادة الكثيرين من ذوي الاختصاص في هذا المجال بانني ومنذ الاختبارات الأولية لم يكن لدي اي رد فعل سلبي او تخوف تجاه المايك مطلقا .
5-    اذا كان المذيع الذي يعمل في الإذاعة على قدر من الجمال والأناقة لماذا لايختار التلفاز؟
الإجابة : كل من يريد ان يقدم عملا ناجحا ومتقنا عليه ان يبدأ خطوة خطوة .. نعم الجمال والأناقة تؤهل المذيع للعمل في التلفاز ولكن اذا كان يرافقها الخبرة اللازمة ، هذا بالإضافة الى الموهبة الفطرية اصلا، فان هذا يؤكد ويدلل على إمكانية النجاح أكثر .. لذلك أثرت ان ابدأ في الإذاعة لاتقن كل مفردات التقديم الإذاعي والذي يعتبر الأصعب مقارنة بالتلفاز .. مما يؤهلني مستقبلا للتقديم من خلال شاشة التلفاز ان شاء الله والذي يعتبر غاية طموحي الإعلامي.
6-    اي البرامج اقرب الى شخصك بالتقديم؟
الإجابة: اقرب البرامج بالنسبة لي هي البرامج الاجتماعية الحوارية الهادفة مثل برنامجي الإذاعي حاليا والذي اقدمه من خلال راديو جمهورية العراق التابع الى شبكة الإعلام العراقي وهو برنامج اجتماعي حواري مفتوح وعلى الهواء مباشرة يعنى بشؤون المرأة العراقية ويتم من خلاله تسليط الضوء على مشاكل وقضايا المرأة العراقية الاجتماعية والاقتصادية والعلمية في محاولة لإيجاد بعض الحلول المناسبة لها ، كمساهمة فاعلة وتحقيقا لدور الإعلام في مساندة ومؤازرة المرأة العراقية وبالتالي الأسرة العراقية .
7-    هل تستطيع المرأة مجاراة الرجل او التفوق عليه في مجال تقديم نشرات الأخبار الطويلة؟
الإجابة : انا ارفع شعار : المرأة نصف المجتمع دائما وأبدا .. فالمرأة دخلت كل ميادين الحياة وشاركت الرجل في مختلف المجالات العملية والعلمية والاجتماعية والسياسية وغيرها وبالذات المرأة العراقية عطاءها لاينفذ ولاينتهي .. بالنسبة للتقديم سواء البرامج او الإخبار نلاحظ ان المرأة قد أبدعت وأتقنت ونجحت جدا في هذا المجال وهي بارعة في مجاراة الرجل ،لا بل ومنافسة الرجل في تقديم النشرات الإخبارية الطويلة .

8-    من هم أفضل المقدمين في نظرك عربيا ؟
الإجابة : محمود سعد .. جورج قرداحي .. توني خليفة .. وفاء الكيلاني .


أماليد